( هذه القصه عن بيت في حائل اسمه السفينة مات اهله)
نبدأ القصه بسم الله :
تحدث احدالشباب قائلا سمعت اصدقائي يثحدثون عن هذا المنزل وكنت اضحك
عليهم مستهترا مكذبا لما يقولون تفرق الشباب في ذلك اليوم وجاء ليلا
كسائر الليالي اصبحت تراودني الافكار سألت ابي عن حقيقة الجن
فقال:انه حقيقيه وتفضل الاماكن المظلمهوالمهجوره فكانت هذه الاجبات
كافيه لكي اذهب خلسه عن اهلي متسحبا للخارجفقدعرفت وصف المنزل من
زملائي ذهبت مسرعا متعطشا الى رؤيةهذا المنزل ادرت عجلات السياره
مسرعا وانطلقت الى السفينه(المقصود البيت) فإذا بي اقبل على منزل
مظلما بين تلك المنازل التي ارى فيها بصيص ضوء عرفت بأن ذلك المنزل
هو المقصود نظرت من حولي فلم اشاهدحركه من اهل الي والهدوء سيد
المكان فتحت النافذهوانا اسير ببطئ شديد مقتربا اكثر فأكثرلهذا
المنزل فلم اسمع شي حتى خرجت على شارع مقابل ثم اعدت الكره من
جديدواقتربت اكثر فأكثر فلم اسمع شي ايضا بدائت الشجاعه تدب قليلا
بقلبي احدث نفسي واقول ربما لا شي من هذا الكلام صحيح واوقفت سيارتي
بعيدا قليلا عن المنزل وترجلت من السياره احاول السير بالقرب من
المنزل لعلي اسمع شي انتظرت قليلا فإذا بصوت خافت بالقرب من ذاك
الباب الصدء والمقفل بالسلاسل ضننت ان الصوت صوت بعض اوراق الاشجار
المتساقطه هنا وهناك ولكن هذا الصوت بدء وكأنه صفير ثم ازداد
الصفيرثم تقطع ثم ضربه قويه على الباب كاد الباب يسقط من شدت الضربه
لا اصتطيع ان اصف لكم شعوري تلك اللحظه فقد وقف شعر رأسي في حينها
واصبح جسمي يرجف حتى اني نسيت البسمله وهربت مسرع انظر خلفي واتخيل
ذلك الباب الكبير الصدء كيف اهتز بكل قوه قلا اعتقد ان اثنان
يستطيعون تحريكه ركبت السياره لا اعرف كيف ركبتها يداي ترجف محاولا
ادخال المفتاح في منفذه شغلت السياره مسرعا مرتعبا وبعد انايتعدت عن
الموقع اتصلت مباشره بأصدقائيوصوتي يرتعد رعبا احكي لهم القصه عبر
الجوال متلعثما بصوتي وكان الذي يحدثني لا يفهم ما اقوله فطلب مني
الحضور الى طريق المطار فجمع الاصدقاء هناك اتيتهم مسرعا اتحدث وانا
في حاله رعب وفصلت لهم القصه قالو سوف نذهب ونشاهد او نسمع ما سمعت
رفضت الذهاب معهم واتفق الجميع على الذهاب لذلك البيت الذي استوطنه
الرعب قالو نحن مجموعه فلا نخاف اقترب الجميع من البيت ونزل الكل
مترجلين على اقدامهم متجهين الى البيت وقف الجميع امام المنزل وهم
ينظرون الى البين نظره عامه لعلهم يجدون مدخل يستطيعون الدخول من
خلاله راود احد الشباب فكره ان يقفز عبر الجدار القصير مستعين بظهر
اخيه قفز هذا الشاب المسمى خالد وهو يقول ليبقى الجميع بالخارج
حتى افتح الباب اكمل قفزته وانتظر الجميع امام الباب الصغير لان
الكبير مغلق بالسلاسل لا يمكن فتحه انتظر الجميع وهم يصوتون بصوت
خافت اين انت يا خالد بسرعه قبل ان يمر احد ويرانا انظر الشباب
كثيرا وقال احدهم بغضب يجب ان اقفز واعرف ما جرى لخالد ولماذا تأخر
كل هذا التأخير قفز احمد للحاق بخالد وفي تلك اللحظه سمع الصراخ
والذي قد يوقض الي بأكمله فزع الشباب ورجعو الى الخلف وهم يرددون
الاصوات احمد خالد ما الذي يحدث عاد احمد مسرعا يسقط مره ويقف مره
اخرى وجسمه يرتجف
نبدأ القصه بسم الله :
تحدث احدالشباب قائلا سمعت اصدقائي يثحدثون عن هذا المنزل وكنت اضحك
عليهم مستهترا مكذبا لما يقولون تفرق الشباب في ذلك اليوم وجاء ليلا
كسائر الليالي اصبحت تراودني الافكار سألت ابي عن حقيقة الجن
فقال:انه حقيقيه وتفضل الاماكن المظلمهوالمهجوره فكانت هذه الاجبات
كافيه لكي اذهب خلسه عن اهلي متسحبا للخارجفقدعرفت وصف المنزل من
زملائي ذهبت مسرعا متعطشا الى رؤيةهذا المنزل ادرت عجلات السياره
مسرعا وانطلقت الى السفينه(المقصود البيت) فإذا بي اقبل على منزل
مظلما بين تلك المنازل التي ارى فيها بصيص ضوء عرفت بأن ذلك المنزل
هو المقصود نظرت من حولي فلم اشاهدحركه من اهل الي والهدوء سيد
المكان فتحت النافذهوانا اسير ببطئ شديد مقتربا اكثر فأكثرلهذا
المنزل فلم اسمع شي حتى خرجت على شارع مقابل ثم اعدت الكره من
جديدواقتربت اكثر فأكثر فلم اسمع شي ايضا بدائت الشجاعه تدب قليلا
بقلبي احدث نفسي واقول ربما لا شي من هذا الكلام صحيح واوقفت سيارتي
بعيدا قليلا عن المنزل وترجلت من السياره احاول السير بالقرب من
المنزل لعلي اسمع شي انتظرت قليلا فإذا بصوت خافت بالقرب من ذاك
الباب الصدء والمقفل بالسلاسل ضننت ان الصوت صوت بعض اوراق الاشجار
المتساقطه هنا وهناك ولكن هذا الصوت بدء وكأنه صفير ثم ازداد
الصفيرثم تقطع ثم ضربه قويه على الباب كاد الباب يسقط من شدت الضربه
لا اصتطيع ان اصف لكم شعوري تلك اللحظه فقد وقف شعر رأسي في حينها
واصبح جسمي يرجف حتى اني نسيت البسمله وهربت مسرع انظر خلفي واتخيل
ذلك الباب الكبير الصدء كيف اهتز بكل قوه قلا اعتقد ان اثنان
يستطيعون تحريكه ركبت السياره لا اعرف كيف ركبتها يداي ترجف محاولا
ادخال المفتاح في منفذه شغلت السياره مسرعا مرتعبا وبعد انايتعدت عن
الموقع اتصلت مباشره بأصدقائيوصوتي يرتعد رعبا احكي لهم القصه عبر
الجوال متلعثما بصوتي وكان الذي يحدثني لا يفهم ما اقوله فطلب مني
الحضور الى طريق المطار فجمع الاصدقاء هناك اتيتهم مسرعا اتحدث وانا
في حاله رعب وفصلت لهم القصه قالو سوف نذهب ونشاهد او نسمع ما سمعت
رفضت الذهاب معهم واتفق الجميع على الذهاب لذلك البيت الذي استوطنه
الرعب قالو نحن مجموعه فلا نخاف اقترب الجميع من البيت ونزل الكل
مترجلين على اقدامهم متجهين الى البيت وقف الجميع امام المنزل وهم
ينظرون الى البين نظره عامه لعلهم يجدون مدخل يستطيعون الدخول من
خلاله راود احد الشباب فكره ان يقفز عبر الجدار القصير مستعين بظهر
اخيه قفز هذا الشاب المسمى خالد وهو يقول ليبقى الجميع بالخارج
حتى افتح الباب اكمل قفزته وانتظر الجميع امام الباب الصغير لان
الكبير مغلق بالسلاسل لا يمكن فتحه انتظر الجميع وهم يصوتون بصوت
خافت اين انت يا خالد بسرعه قبل ان يمر احد ويرانا انظر الشباب
كثيرا وقال احدهم بغضب يجب ان اقفز واعرف ما جرى لخالد ولماذا تأخر
كل هذا التأخير قفز احمد للحاق بخالد وفي تلك اللحظه سمع الصراخ
والذي قد يوقض الي بأكمله فزع الشباب ورجعو الى الخلف وهم يرددون
الاصوات احمد خالد ما الذي يحدث عاد احمد مسرعا يسقط مره ويقف مره
اخرى وجسمه يرتجف